“موعد حسم الصفقة”.. فرمان أوسوريو يحرك الزمالك للتعاقد مع موهوب منتخب مصر

كشفت تقارير صحفية عن موقف مسؤولي نادي الزمالك من حسم صفقة مدوية من قلب منتخب مصر الأولمبي خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.

ووفقًا للتقارير الصادرة من داخل القلعة البيضاء، فإن مسؤولي الزمالك سيدخلون في مفاوضات مع نادي طلائع الجيش، عقب اتنهاء أزمة القيد الخاصة بغرامة محمود عبد الرازق شيكابالا، لبحث إمكانية ضم محمد شحاته.

وأضافت التقارير ذاتها، أن محمد شحاتة نال إعجاب اللجنة الفنية وخوان كارلوس أوسوريو المدير الفني للفريق، بل وأعطى الضوء الأخضر لإتماما الصفقة.

وأختتمت التقارير، أن إتمام الصفقة وحسم كل الأمور الخاصة بالتفاوض مع نادي طلائع الجيش، سيكون عقب انتهاء البطولة العربية، ودفع غرامة شيكابالا.

حقيقة انتقال حواش إلى الزمالك
أوضح أيمن الشريعي، رئيس مجلس إدارة نادي إنبي، حقيقة اقتراب نادي الزمالك من التعاقد مع نجم الفريق البترولي، أحمد نادر حواش.

كما تحدث رئيس الفريق البترولي، عن السبب وراء شكوى ناديه ضد أحمد عيد، لاعب الزمالك .

وقال الشريعي في تصريحات تلفزيونية:”أحمد نادر حواش ننتظر له فرصة احتراف والزمالك لم يتحدث معنا بشأن ضمه”.

وتابع: “ننتظر أيضًا فرصة احتراف أوروبي لمحمد حمدي، يوجد ناديان تواصلا معنا من الدوري البرتغالي والإسباني”.

وأكمل: “العرض البرتغالي رسمي بينما الإسباني من ناد في الدوري الممتاز ولكن ليس رسميًا حتى الآن”.

وعن أزمة أحمد عيد، لاعب الزمالك قال: “تقدمنا بشكوى ضد أحمد عيد ليس لها علاقة بأن اللاعب سيستمر في إنبي أو سيعود للقلعة البيضاء”.

وأوضح: “مضمون الشكوى أن أحمد عيد انضم لنا وقال بنفسه إنه تعامل أفضل معاملة داخل نادي انبي”.

وأردف:”أعتقد أن أبسط أنواع التقدير الرياضي والمعنوي أنه لا يصح قبل انتهاء الموسم نتفأجأ أنه يتدرب في الزمالك”.

وأكمل:”لا يوجد ناد سيجبر لاعب على شرائه”.

ونوه:”الشكوى المقدمة ضد اللاعب تخص جزئين، الأول أن مدة الإعارة تتنهي بنهاية الموسم، أعتقد أنها ستتنهي اليوم”.

وأشار إلى أنه:”الجزء الثاني الخاص بالشكوى، يوجد عقد ثلاثي اللاعب موقع عليه بان هناك بند إعارة بنية البيع”.

وأكد:”وأحمد عيد خرج في أحد القنوات وقال بكل ثقة أنه لم يوقع على عقد إعارة فقط، لا يوجد احتراف من غير انضباط”.

وعن ملف حمدي فتحي قال: “الأهلي أنهى أمر بيع حمدي فتحي للوكرة وفي انتظار الفترة المقبلة”.

وأختتم:”نتطلع على العقد ونعرف ما نستحقه”.