شاهد اغرب ما قال سفيان بنجديدة نجم الرجاء عن مواجهة الأهلي وماذا قال عن عقرب الأهلي وتيار الرجاء ورسالته للشناوى
كشف سفيان بنجديدة الرجاء المغربى ان مواجهة الاهلى المصرى هى من اصعب المواجهات الافريقية على الاطلاق والجميع يعرف قدر الاهلى جيدا وسبق ان اخرج الاهلى الرجاء من ربع النهائى الافريقي الموسم الماضى لكن هذا الامر لن يتكرر
وقال سفيان بنجديدة ان الرجاء المغربى هذا الموسم عازم على الفوز بالبطولة ونحن نسعى للتويج وجاهزون لاى فريق وان كان الاهلى اقوى الفرق الافريقية لكن ليس من الصعب على الرجاء ان يفعل ما فعله صن داونز
وقال نجم الرجاء فى تصريحات عقب اعلان الكاف قرعة ربع النهائى الافريقي ان مواجهة الاهلى ستكون نهائى مبكر للبطولة واننا قادرون على دك حصون محمد الشناوى والفوز فى القاهرة
وقال فى تصريحات لموقع الاتحاد الافريقي الكاف نعرف وافريقيا كلها تعرف مفاتيح لعب الاهلى واهم لاعبيه كهربا لكننا سنقطع التيار ليس عن كهربا وانما عن الاهلى كله وفى القاهرة
أسفرت قرعة دور الثمانية لبطولة دوري أبطال أفريقيا عن مواجهة الأهلي أمام نظيره الرجاء المغربي في دور الثمانية من عمر المسابقة
تأسيس نادى الرجاء المغربى
تأسس نادي الرجاء الرياضي عام 1949، ويعد من أعظم الأندية الرياضية فى المغرب.
ويعد نادى الرجاء من أقوى الأندية وأفضلها على الإطلاق، وحصل على العديد من البطولات وامتلأت خزائنه بالألقاب والكؤوس وطنيا ودوليا.
اجتمع المؤسسون من أجل اختيار اسم الفريق، وقاموا على الفور بالتفكير الجدي، واقترح البعض منهم اللجوء إلى القرعة لحل موضوع التسمية، بينما اتفقت فئة أخرى على مبدأ الإجماع، كان هناك اسمان هما الفتح والرجاء، وقد منحت القرعة اسم الرجاء 3 مرات، وتم اختيار الرجاء إسماً للنادي.
لون زى فريق الرجاء المغربى
يعد اللون الأخضر فى علم النفس البشرية مصدرا أساسيا للأمل، ولذلك استخدم الكثير من الأدباء والفلاسفة هذا اللون للتعبير عن قوى الأمل.
وتعبيرا عن شدة الأمل، وقوته، تم اختيار اللون الأخضر ليمثل قميص فريق الرجاء
وأيضاً يعد اللون الأخضر هو الثاني في العلم المغربي المتكون من اللونين الأحمر والأخضر، وقد اختار فريق الوداد الرياضي اللون الأحمر ليمثل الفريق.
ملعب فريق الرجاء المغربى
ويعد مركب محمد الخامس هو ملعب فريق الرجاء المغربى و يقع وسط مدينة الدار البيضاء، تم بناؤه عام 1955 وأعيدت هيكلته سنوات 1981، 2000، 2016، و2019، يلقب بـ”ستاد دونور” أو “ملعب الرعب”، تصل طاقته الاستيعابية إلى 45.891 متفرجا.
وكان يحمل فى الأول اسم أسطورة الملاكمة الفرنسية مارسيل سيردان، ثم الملعب الشرفي، وبعد الإصلاحات التي طالت الملعب سنة 1981 أمر الملك الراحل الحسن الثاني بإعادة تسميته بمركب محمد الخامس، وذلك تخليدا لروح والده.
الملعب يعد معلمة رياضية مغربية، إذ احتضن العديد من التظاهرات الرياضية الكبرى، كما استقبل “البابا” في أول زيارة له للمغرب، على هامش مباراة ودية جمعت بين “الإسلام” و”المسيحية”.