في خطوة تعزز من التركيز على الشباب، قرر المدرب البرتغالي جوزيه جوميز تصعيد أحدث الناشئين إلى تدريبات الفريق الأول لنادي الزمالك. الناشئ الجديد هو علي أحمد حسام ميدو، مهاجم مواليد 2003، الذي يحمل اسمًا مألوفًا في عالم كرة القدم بفضل والده العالمي أحمد حسام “ميدو”.
تعزيز الشباب في الزمالك
مع توقف القيد، باتت خطوة تصعيد الناشئين إلى الفريق الأول بمثابة استراتيجية ضرورية لتدعيم صفوف الزمالك. تحرص إدارة النادي والجهاز الفني على استغلال المواهب الناشئة داخل النادي، وخاصةً في ظل وجود فرص محدودة للتعاقدات الخارجية.
موهبة جديدة برؤية عالمية
علي أحمد حسام ميدو ينضم إلى قائمة كبيرة من المواهب الناشئة التي برزت في أكاديمية الزمالك. يُعد تصعيده خطوة استراتيجية لتأهيله للمنافسة على المستوى الأعلى، وهو ما يعكس التزام النادي بتطوير اللاعبين منذ صغرهم.
التركيز على المواهب الصاعدة
مع تنوع المواهب في مختلف الأعمار السنية، يعد علي أحمد حسام ميدو ممثلًا جديدًا لإرث الأسماء العالمية في الزمالك، ويعكس استراتيجية جوميز في بناء فريق قادر على التنافس على المستويات المحلية والقارية.
الختام
مع استمرار التفرغ لتطوير الشباب، من المتوقع أن يلعب علي أحمد حسام ميدو دورًا مهمًا في مستقبل الزمالك، مما يبرز دور الأكاديمية في إعداد اللاعبين للمشاركة في الفريق الأول والمنافسة على المستويات العالمية.